اقتربَ وقت الرحيلْ....
فقد بَلَغَ ذروته الحنينْ...
و الشّوقُ الأليمْ ...
لكنَّ اللقاءَ أَصْبَحَ قَريبْ...
لِأَعيشَ لحظاتِ الدفء مِنْ جَديدْ...
بَعيداً عَنْ غُرْبَةِ السنينْ...
.........و الوقتِ المَريرْ
فَأَحْيَا كالزمنِ القديمْ...
بَيْنَ يَدَيْ أُمّي كالطفلِ الرَضيعْ
فَهَيّا يا عقارب الزّمنْ...
أعيديني
فَقَدْ اقتَرَبَ وقتُ الرحيلْ